1-انخفاض الجهود والمصاريف الناتجة عن متابعة الموظفين بحضورهم وغيابهم.
2-انخفاض الوقت الضائع في المكاتب التقليدية بين الاجتماعات والزيارات غير المثمرة، وقراءة ما لا جدوى منه أو بالثرثرة مع الزملاء والمشاركة في الأفراح والأحزان.
3- ارتفاع مستوى الجودة لأن أغلب الأعمال التي تنفذ من خلال هذه الوسائل التقنية يمكن مراجعتها وتحسينها ورفضها والتعديل فيها بأسهل وأقل التكاليف.
4- تقليل ازدحام المكاتب الذي يؤدي في بعض الأحيان إلى إضافة مباني جديدة أو إلى مباني أكبر مساحة.
6- يمكن الاستعانة بخبرات عديدة ومن مناطق مختلفة قريبة وبعيدة بأقل التكاليف، حيث يتم تقديم الخدمة بدون الحضور والتواجد الجسدي.
7- القدرة على التطور وتنمية المهارات، ويرجع ذلك لكم المنافسة بين المستقلين لإثبات قدراتهم على إنجاز العمل بالوقت والجودة المحددة.
8- إتاحة الخدمات للعملاء في غير ساعات العمل الرسمية.
9- تسهيل الوصول إلى قوة عمل جديدة ذات مهارات عالية وتخصصات دقيقة وخبرات واسعة.
10- خفض التكاليف التشغيلية؛ من حيث السفر، وتكاليف التدريب، والاتصال، ومستلزمات الدعم والمساندة الإدارية، ومكان المكتب.
11- زيادة الإنتاجية؛ حيث تشير التجارب إلى التأثير الإيجابي لتكنولوجيا المعلومات على الإنتاجية.
12- الاستفادة من العمالة الأقل أجرا أو الأكثر استعدادا للعمل في مراكز ومواقع مختلفة. تقليل نسبة الغياب؛ فالعاملون عن بعد أقل من غيرهم في الغالب بالنسبة لطلب الإجازات.
13- جذب أو الاحتفاظ بالعاملين ذوي المهارات النادرة أو هؤلاء الذي يعانون من عجز جسدي أو أي إعاقة. كذلك الاحتفاظ بالموظفين المدربين الذين يحتاجون إلى ترتيبات مرنة لمراعاة من يقومون بإعالتهم.
14- توفير الفرق الافتراضية في الشركات والتي تشكل مجموعة من الاستشاريين من كل أنحاء العالم للعمل لنفس المهمة، مما يسهم في أداء المهام بشكل أفضل، حيث يتم تجنيد الخبرات اللازمة في نفس اللحظة عند الحاجة إليها.
15- إن نظام العمل عن بعد يوفر تقييم للفرد دون التزام، فبإمكانك توظيف أكثر من مستقل الفترة قصيرة بصفة مؤقتة، وإن رغبت بعد ذلك فيمكنك تعيين الشخص المناسب بينهم بصفة دائمة، وشركات أخرى تستخدم بشكل متكرر الموظفين المؤقتين كأصل من أصول الشركة.